( 59 ) ***** حقيقة الكتاب المقدس ؟؟؟؟
-------------------------------
✍️ ✍️
فى الحقيقة دائما ما يتم سؤالى لماذا أستخدم الكتاب المقدس
أى بمعنى لماذا أستشهد بآيات من كتاب النصارى وأنا لا أؤمن به
ما غرضى من ذلك ؟؟؟
✍️ ✍️
والجواب :
كما قلت وذكرت سابقا وسأكررها مجددا ☝
أنتم أيها النصارى ( المسيحيون ) تؤمنون بهذا الكتاب وبكل ما جاء فيه
لذلك أردت وضعكم بمواجهة مباشرة معه وجها لوجه
لتشاهدوا بأنفسكم الحقيقة بدون نفاق أو تلاعب :
✋ ✋
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
1-- فالكنيسة لا تلتزم بآيات الكتاب وتفسر على هواها
ولا تلتزم بكلمات المسيح عيسى عليه السلام
وتدعوكم إلى عبادة الثالوث بدلا من الله الواحد ( الأب )
فالمسلمون يعبدون الله (الآب) وحده، كما كان النبي المسيح يعبد الآب وحده
فقد قال
ففى ىيوحنا 17: 3
( وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك،
ويسوع المسيح الذي أرسلته.) ☝
-------------------------
2---و غير هذا بالرغم من أنهم رجال دين
مسئولون أمام الله عنكم لإرشادكم للحقيقة وهم يعلمون الحق
لا ينكرون آيات الزيف والتحريف والتناقض
و الإجرام والتشويه عن الأنبياء داخل الكتاب
فيصفونهم بالكذب والظلم والزنا والقسوة
حاشا لله
فأنت لن تقبل أن يتهمك أحد بالزنا وأنت إنسان عادى
فهل تقبل ذلك عن أنبياء الله الطاهرين ؟؟؟؟!!!
-----------------------
3-- رجال الدين فى الكنيسة يعطون لأنفسهم صلاحيات
ما أنزل الله بها من سلطان
فيوهمونك أنه من سلطتهم وبأيديهم إعطاؤك
صك الغفران للخطيئة -- صك الجنة
فالمغفرة بيد الله ( الأب ) وحده دون وسطاء
---------------------
4-- رجال دين لا علاقة لهم بالدين إطلاقاااااا
يخدعونكم لمكاسبهم ولشهواتهم ونزواتهم الشخصية
يحللون لكم الزنا والربا وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير وهكذا
وغرف الإعتراف وما أدراك ما غرف اللإعتراف
فلا يعلم أحدكم من هو أبيه الحقيقى
-------------------------
5-- كتابك أيها النصرانى فيه نقص شديد وقصور رهيب ✋
سواء من ناحية المعاملات أو الحقوق أو التشريع
كمعاملة الزوجة والأسرة والأبناء وقوانين الميراث والحروب والأسرى وهكذا
داخله ظلم شديد بل هو الظلم بعينه ✋
--------------------------
✍️ ✍️
ولذلك أقولل لك أيها النصرانى :
فكتابك هذا ليس هو ما يهمنى وليس هو ما سيثبت لى صحة الإسلام
بل يهمك أنت وسيثبت لك أنت صحة الإسلام ✋
عندما سترى الفرق الرهيب بين الكتابين
فى التوحيد لله و الصدق والطهارة والرحمة و جمال التشريع وحفظ الحقوق ☝
ففى (يوحنا 16: 13). :
"وَأَمَّا مَتَى جَاءَ ذَاكَ، رُوحُ الْحَقِّ، فَهُوَ يُرْشِدُكُمْ إِلَى جَمِيعِ الْحَقِّ،
لأَنَّهُ لاَ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ، بَلْ كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُ بِهِ، وَيُخْبِرُكُمْ بِأُمُورٍ آتِيَةٍ." ☝
و
( إنجيل يوحنا 12:16- 15
(فمَتى جاءَ رُوحُ الحقّ أَرشَدَكُم إلى الحَقّ كُلّهِ، لأنّهُ لا يتكلّمُ بِشيءٍ مِنْ عِندِهِ،
بل يتكَلّمُ بِما يَسمَعُ ويُخْبِرُكُم بِما سيَحدُثُ. سيُمَجّدُني لأنّهُ يـأخُـذُ كلامي ويَقولُهُ لكُم. ) ☝
ف
( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك ءاميين )
و
اللهم أصلح أحوال المسلمين وأهدى غير المسلمين للإسلام ءاميين
وصلى اللهم وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى ءاله وصحبه أجمعين
ولمزيد من التوضيح شاهد معى هذا الفيديو
لمعلمى الحبيب أحمد ديدات رحمه الله
https://www.facebook.com/100059866625821/videos/595976153423237?locale=ar_ARhttps://www.facebook.com/100059866625821/videos/625264316703516?locale=ar_AR