It makes me want to say "Salla Allahu Allaihi Wa Sallam" everytime I say his name. Maybe Allah will not punish him so hard if I say it.
ROTFL
Btw habibi does that means prayer as in salat? Or prayer as in blessings? Salamat?
Also, can you take a quick look at this? I tried to Google Translate but the results are a mess.
---------------------------------
It is permissible for a father to give his minor daughter away in marriage as the wali (guardian).
In such a situation, sexual intercourse will be prohibited with her until she matures or her body is fit for that.
In fact, even if the wife is an adult and is unfit for intercourse, then too intercourse is prohibited.
ويجوز نكاح الصغير والصغيرة إذا زوجهما الولي بكرا كانت الصغيرة أو ثيبا
(Al-Hidaya, 2/316, Maktaba Shirkah)
واختلفوا في وقت الدخول بالصغيرة فقيل لا يدخل بها ما لم تبلغ وقيل يدخل بها إذا بلغت تسع سنين ، كذا في البحر الرائق .
وأكثر المشايخ على أنه لا عبرة للسن في هذا الباب وإنما العبرة للطاقة إن كانت ضخمة سمينة تطيق الرجال ولا يخاف عليها المرض من ذلك ؛ كان للزوج أن يدخل بها ، وإن لم تبلغ تسع سنين ، وإن كانت نحيفة مهزولة لا تطيق الجماع ويخاف عليها المرض لا يحل للزوج أن يدخل بها ، وإن كبر سنها وهو الصحيح
(Fatawa al-Hindiyya, 1/316, Ilmiyya)
الثاني واختلفوا في وقت الدخول بالصغيرة ، فقيل لا يدخل بها ما لم تبلغ ، وقيل يدخل بها إذا بلغت تسع سنين وقيل إن كانت سمينة جسيمة تطيق الجماع يدخل بها وإلا فلا
(Al-Bahr al-Raaiq, 3/119-120, Rashidiyya)
وقد صرحوا عندنا بأن الزوجة إذا كانت صغيرة لا تطيق الوطء لا تسلم إلى الزوج حتى تطيقه .
والصحيح أنه غير مقدر بالسن بل يفوض إلى القاضي بالنظر إليها من سمن أو هزال .وقدمنا عن التتارخانية أن البالغة إذا كانت لا تحتمل لا يؤمر بدفعها إلى الزوج أيضا ، فقوله لا تحتمل يشمل ما لو كان لضعفها أو هزالها أو لكبر آلته .
وفي الأشباه من أحكام غيبوبة الحشفة فيما يحرم على الزوج وطء زوجته مع بقاء النكاح قال : وفيما إذا كانت لا تحتمله لصغر أو مرض أو سمنة . فعلم من هذا كله أنه لا يحل له وطؤها بما يؤدي إلى إضرارها
فيقتصر على ما تطيق منه عددا بنظر القاضي أو إخبار النساء ، وإن لم يعلم بذلك فبقولها وكذا في غلظ الآلة ، ويؤمر في طولها بإدخال قدر ما تطيقه منها أو بقدر آلة الرجل معتدل الخلقة ، والله تعالى أعلم
(Raddul Muhtar, 3/204, HM Saeed)
(Fatawa Mahmudiyya, 18/627, Faruqiyya)